يكرس المعبد فارا لاكشمي ناراسيمها الرب ناراسيمها (نارشيمي) واحد من أعظم تجسدات للرب ناراياني – فيشنو على الأرض. أسم المعبد فارا... والذي يترجم أنه يزيل كل المعاناة وأوضح سري سوامي فيشفاناندا أنه اسم مناسب جداً وأن فارا لاكشمي هو رحيم جدا وله القدرة على تلبية جميع الرغبات التي تطلب منه . وفقا لكلمات سوامي فكلما حرصنا أكثر عليها لإغ، فارا لاكشمي تريح معجبيها أكثر. تم افتتاح المعبد رسمياً في شباط/ فبراير 13/14 عام 2009 من قبل سري سوامي الذي أعطاه اسم فارا لاكشمي ناراسيمها ونجد في المعبد حجر موتي و قرينته الأبدية لاكشمي. ويعقد المعبد مراسيم الصلاة اليومية والأعياد المختلفة على مدار السنة صباح يوم الأحد في الساعة 10:00 صباحاً لقيام الرب نارسيمهي والسيدة لاكشمي ومن ثم يحصل الجميع على دارشان منهم.

المعلم
سوامي فيشواناندا هو الأب الرحي ولد في عام 1978 من عائلة هندوسية في جزيرة موريشيوس. أبدى اهتماماً كبيراً منذ الطفولة بالتقاليد الدينية والروحانية ومنذ سن مبكرة عاش في ظل وجود واع للرب وللقديسين. بدأ حياتة بشخصية فريدة من نوعها بجذب الكثير من الناس الذين جاؤوا لطلب المشورة والبركة. بعد تخرجه من المدرسة الثانوية كرس نفسه كلياً لمهنة المدرس الروحي وبدأ في السفر إلى أفريقيا وأوروبا وأجزاء أخرى من العالم. بدأ يربط بين جميع الثقافات والأديان أولها الحب الإستثنائي الذي يوحده مع يسوع المسيح ورسالته المشبعة بالحب ونكران الذات والقبول. الطبيعة السهلة لـ سوامي سهلت له الجمع بين التقاليد الغربية والروحانية الهندوسية ومساعدة الناس وتحقيق تجربة شخصية جدا مع الآلهة بغض النظر عن الثقافة أو الجنس أو العمر. كلنا جميعا إخوة وأخوات و نأتي من نفس الله هويتنا الحقيقية كانت مخبأة وراء عواطفنا وأفكارنا بالحياة اليومية والروح موجودة بذاتنا الحقيقية الخاصة. ولتحقيق الوحدة الخارجية مع جميع إخواننا وأخواتنا نحن بحاجة إلى تحقيق الوحدة الداخلية بين الجسد والعقل والروح. علينا أن نتقبل ونحب أنفسنا كما هي الآن مع أجسادنا وعواطفنا وأفكارنا وبالتالي نسعى إلى الروح. البشرية يجب أن تتذكر أننا جميعاً من نفس المصدر وجميعنا سنعود إلى نفس المصدر.

معبد شري فارا لاكشمي نارشينغاديف
شارع: Grzybowska 37A, III p.
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
التلفون: 604560955
http://www.varalakshminarasimha.pl