Mulemba هي رقصة ساخرة أفريقية شارك في خلق هذه الرقصة ممثلو القبائل الأفريقية مثل الباكونكو، كيمبوندو، زولو، يربط المشتركون ليس فقط العاطفة والكفاءة المهنية والمنشأ ولكن قبل كل شيء بولندا. تأسست المجموعة في كانون الثاني/ يناير 2012 من قبل الراقصة الإنجليزية دونيا باتشيكو الهدف من تأسيسها لتعزيز الرقصات الأفريقية ولثراء وتنوع الثقافات الأفريقية.

دونيا كزعيمة ومصممة للرقصات الساخرة والرقص البرازيلي قادت الفريق للعديد من النجاحات من بين هذه كان في المرحلة الثانية من برنامج "لدي موهبة " شارك الفريق في وضع برامج للمهرجانات الفنية مثل مهرجان سامبا 2009 و 2010 وأيضاً مهرجان "الطبل الأفريقي البرازيلي" لعامي 2008 و 2009. منذ عدة سنوات والفريق يعمل مع سفارة جمهورية أنغولا في بولندا و منذ ذلك الوقت يحمل اسم "سفراء الثقافة الأنغولية" في إطار عملها مثلت وعززت ثقافتها بما في ذلك " X Smirnoff Nightlife "

تبادل المشروع خلال المرحلة الثانية:"المهرجان الأفريقي" في وارسو وخلال المرحلة الأولى من " مهرجان الرقص الأفريقي" في وارسو. بالإضافة إلى ذلك كانت ممثلة أنغولا الخامسة " مهرجان رحلة اللاشيء"في أوشتينيا. وفي العديد من الطبعات لوارسو متعددة الثقافات "شارع " أو الطبعة الثالثة من "مهرجان الثقافات العالمية – نافذة على العالم" في غدانسك حيث أنه عمل مشترك مع نجوم أنغولأ مثل: مايا كوول، كيتوس و باندا مارافيلا. "موليمبا" هي شجرة التين الأفريقية وهذا الاسم أتى من أنغولا، بلهجة الكيمبوندو، حالياً هي واحدة من الأكثر اللهجات القبلية انتشاراً في أنغولا. شجرة التين هي زمز لشيء ما غريب- أفريقي، هذه القارة غنية بالثقافة التي تلهم الراقصين لسنوات. ريفيا عمل مسرحي ساخر وهي تأسست من أجل تعزيز كلا من عمل الراقصات من أصل أفريقي وأيضا لتعزيز ثقافتهم. التحدي الكبير لهؤلاء المهاجرين هو العثور على عمل في هذه المهنة حيث يمكنك العمل في ما تحب وهو الرقص. وإحدى أهم الأولويات لهذا الفريق هي أن يكونوا على اتصال مع ثقافتهم فضلا عن إمكانية تمثيلها بجدارة.

إضافة لرغبة الفريق في تحقيق التكامل بين الراقصين الذين ولدوا في بولندا(من علاقات مختلطة) ومع الراقصين القادمين من أفريقيا. ويهدف إلى تبادل الخبرات والمعلومات والتعرف على جذورهم. يوفر الرقص الأفريقي ريفيا – موليمبا عوامل الجذب الفريدة ويسمح للجمهور أن يشعر بجو متعدد الأعراق لاختلاف منشأ أعضاء الفريق والذي يضم راقصين من أنغولا والكونغو وجمهورية جنوب أفريقيا وبولندا. كل عرض تؤديه مجموعة من راقصي الموليمبا يأخذ الجمهور إلى رحلة غريبة وتعليمية عن جذور الثقافات القديمة.

www.facebook.com/drzewofigowe