تعلمت رقص نيهون بويو عند المعلمة نيشيكاوا فوكوشينو في مدرسة نيشيكاوا- ريو في طوكيو. تقول: أن الرقص وهو المجال الذي يلتقي فيه وطنان اثنان.
هانا أوميدا: الجسد الذي تربى على التقاليد البولندية التربت عليه التحول الى الجسد الياباني، والإيماءات الطبيعية تحل محل الأخرى. هي بالنسبة لي أكثر حميمية، لأنه عن الطريق الجسدي تتصادم التقاليد مع بعضها البعض البولندية واليابانية. عندما أرقص، أشعر أن نصفي البولندي مع نصفي الياباني يتصارع للسيطرة على الجسم. على الرغم من نتيجة الأشكال التقليدية اليابانية، رقصي لا يخلو من التراكمات البولندية، والتي قد تعطيه طابعا خاصا.